14‏/12‏/2011

مجلة باري ماتش الرياضية الفرنسية تجري حوارا مع داعرة




دهار: قد لا أتقاضى مالاً مقابل الجنس وريبري زبون بخيل


أجرت مجلة "باري ماتش" لقاء الشابة زاهية دهار التي ذاع صيتها في الآونة الأخيرة بعد ان تسربت أنباء عن ممارستها الدعارة مع عدد من لاعبين المنتخب الفرنسي، عرف منهم الجزائري الأصل كريم بن زيما، الذي قدم زاهية الى زميله في المنتخب فرانك ريبيري.

وصفت المجلة زاهية دهار ابنة الـ 19 ربيعاً بأوصاف جعلتها تبدو كـ "لوليتا"، اذ انها "ظهرت بدون ماكياج أشبه بالكتكوت الذي سقط من عشه، وتتمتع بملامح طفلة وبصدر بارز، بينما خصلات شعرها تغطي وجهها."

بحسب "باري ماتش" استهلت دهار اللقاء بأن أخرجت جواز سفرها القديم لكي تقطع الشك باليقين، ولتضع حداً للأقاويل بشأن أصلها اذ اعتبر البعض أنها جزائرية في حين قال آخر انها مغربية، لتؤكد هي انها ولدت في مدينة غريس في غرب الجزائر في 25 فبراير1992، مشددة على عدم علم أسرتها بطبيعة عملها.

أكدت زاهية دهار انها لا تمارس الدعارة لأنها لا تجلس في حانة بانتظار الزبون ولا تقف على الارصفة لتتصيد الرجال مقابل المال، كما انها لا تنتمي لأية شبكة دعارة وانها حرة في جسدها. لكن من جهة أخرة لم تنف الفتاة انها قد تحصل على بعض المال مقابل خدمات جنسية، لكنها لفتت الانتباه الى انها قد ترفض ذلك أيضاً، وان قرارها خاضع لها ولمزاجها.

عن طبيعة اللقاء الحميمي الذي جمعها بفرانك ريبيري قالت زاهية دهار انها قدمت له في مدينة ميونيخ هدية بمناسبة عيد ميلاده، وانها أعطته ما أراد "كغيره من الزبائن" وبغض النظر عن كونه لاعب كرة قدم شهير. وفي معرض حديثها عن ريبيري وصفته الشابة العربية الأصل بغير المؤدب والبخيل، لكنها لا تهتم بلك لأن الأمر انتهى بالنسبة لها بحسب ما أكدت للمجلة.

يُذكر ان زاهية دهار حصلت على الجنسية الفرنسية في أبريل 2009.

انتهى الخبر وأعتقد أنه لايحتاج لتعليق.

ليست هناك تعليقات: