أغنية الفنان والصديق السوداني الكبير الراحل "مصطفى سيد أحمد".. الذي مازلت أشتاق إليه.
نمشي في كل المدائن
نبني عشنا بالغناوي وننثر الأفراح دُرر
الربيع يسكن جوارنا والسنابل تملا دارنا
والرياحين والمطر
***
نبني عشنا بالغناوي وننثر الأفراح دُرر
الربيع يسكن جوارنا والسنابل تملا دارنا
والرياحين والمطر
***
والحبيبة تغني لينا لا هموم تسكن دروبنا
ولا يلاقينا الخطر وين يلاقينا الخطر
لو بقينا مع الطيور الما بتعرف ليها خرطة
***
ولا يلاقينا الخطر وين يلاقينا الخطر
لو بقينا مع الطيور الما بتعرف ليها خرطة
***
ولا باكر يا حليوه لما أولادنا السمُر
يبقوا أفراحنا البنمسح بيها أحزان الزمن
نمشي في كل الدروب الواسعة ديك
والرواكيب الصغيرة تبقى أكبر من مُدن
يبقوا أفراحنا البنمسح بيها أحزان الزمن
نمشي في كل الدروب الواسعة ديك
والرواكيب الصغيرة تبقى أكبر من مُدن
***
إيدي في إيدك نغني
والله نحن مع الطيور الما بنعرف ليها خرطة
ولا في إيدها جواز سفر
إيدي في إيدك نغني
والله نحن مع الطيور الما بنعرف ليها خرطة
ولا في إيدها جواز سفر